احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أشياء يجب أن تختفي وتموت من كافة البيوت !!


ليس لديّ مقدمة لذلك سأدلف إلى الموضوع دغريّاً !  


1- الخنبقة في آثار الفندقة !!


كثير من شبابنا جعل بيته فندق خمس نجوم مجرد أكل وشرب ونوم ، وبقية اليوم يقضيه متسكعاً مع أصحابه وزملائه 

وعندما يصيح الديك ويشتد في الصياح حتى تكاد تنقطع لهاته وبعد أن ينبلج الصباح وتتوقف شهرزاد عن الكلام المباح 

وينام جميع الأهل يأتي صاحبنا يجرجر قدميه وقد ثمل من شدة الإعياء فيرمي نفسه على السرير وكأنه أمير يتقلب بين ثنايا حرير ! 

لا يرى والد ولا والدة وليس له عمل ولا فائدة ! 

المقاضي لديها سواق ، هو همه في المجمعات والأسواق ،

ماهذه الحالة التي لا تطاق ؟!!

فمتى تفيق يا غريق ؟


،،،،،،،،،،،،،،


2- حرب البسوس بين الخرفان والبسوس !


سمير : محمد ممكن تجيبلي مويا ؟

محمد : أعتقد إن عندك رجلين 

سمير : عارف لا تتفلسف ، قم لا أشخمط وجهك 

محمد : وإذا ما قمت وش تبي تسوي ؟

سمير : يا بزر ترى ماني فايقلك 

محمد : وأنا اللي فايقلك عاد يا هرش

سمير : تسكت ولاّ ؟

محمد : ولا إيش !

هب طب ومخمس بوجه محمد ...  

تأتي الوالدة تركض وينقسم الإخوان إلى ثلاثة أقسام :

قسم مع محمد وقسم مع سمير وقسم مع الوالدة يعني من جمعية إصلاح ذات البين !  

وتبدأ الحرب الضروس اليومية العادية بين قطعان الخرفان والبسوس ! 

إلى متى يا جماعة ؟ 

إذا كنتم مطولين نحجز لكم حلبة أسبوعياً وطلّعوا إبداعاتكم العنفية !! 

بدل ما تمزعون يدين أمكم الضعيّفة من كثرة التفكيك !  

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


3- أشياء غير صحية نراها في الأوقات الصباحية والمسائية !


- إذا كان عدد الإخوان كثير ودورة المياه وأنتم بكرامة وحدة .. كل واحد يبي الثاني يصحى عشان يكون هو الأخير من باب استغلال الوقت فيما يفيد علّ وعسى يبحث له عن عذر حتى يغيب عن المدرسة

- البجامات والسراويل والفنايل مرمية في كل مكان والسرر كأن أصحابها للتوّ قد انتهوا من معركة دموية !  

- الوالد أو السواق ينتظر في السيارة 10 دقائق ربع ساعة وأحياناً أكثر وحضرات الذاهبين لم يغادروا فرشهم حتى اللحظة ... 

عزيزي الوالد وأخي السواق هناك شيء اخترعوه اسمه كتاب بإمكانك استغلال وقتك حتى لا تصاب بجلطة انتظارية ! أو أدر الراديو على برنامج بك أصبحنا 

- عند العودة والجلوس للغداء لا ترى إلا الأم والأب وكأنهم حراس مرمى ينتظرون أولادهم .. 

الأول : ماله نفس ، الثاني : حشا جبنة مع ليز وشطة وعصير سنتوب ، الثالثة أكلت دونات ، الرابعة نفسيتها خايسة ، والخامسة إذا صحت تآكل .. 

فيضطر الحارسان إكمال الأكل بدون بقية اللاعبين !  


- في المساء ، الأول على اللاب ، والثاني على الببي ، والثالثة على تويتر ، والرابعة على الواتس ، والخامسة تكلم صاحباتها .... ويكمل الحارسان مهمتهما اليومية حتى النوم ...

إلى متى ؟!

،،،،،،،،،،

إخواني أخواتي الظواهر كثيرة والموضوع كان طويلاً أطول من سلسلة جبال البرانس لكن طار نصفه ومتعيجز أعيد الكتابة  

في انتظار رصدكم مع ذكر العلاجات لتتم الفائدات !

تقديري !

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق